7 فنانات طلقن بسبب الخيانة الزوجية.. بينهن أسماء ستصدمك
تعد قضايا الخيانة الزوجية من أكثر المواضيع التي تثير فضول الجمهور، خاصة عندما يكون الحديث عن نجمات الفن اللاتي يحظين بشعبية واسعة. إذ لا تقتصر حياتهن على الأضواء والشهرة، بل يواجهن أيضًا تجارب شخصية مؤلمة مثل الخيانة، وهو ما دفع بعضهن للبوح بتفاصيل علاقاتهن العاطفية وما تعرضن له من غدر وخداع.
شيرين رضا: تجربة مريرة مع الخيانة
أثارت الفنانة شيرين رضا الجدل بعدما تحدثت في أحد البرامج عن تعرضها للخيانة الزوجية من قبل زوجها، حيث كشفت أنها واجهت تلك التجربة القاسية خلال حياتها الزوجية، لكنها فضّلت عدم الاستمرار في علاقة تفتقر إلى الصدق والإخلاص.
ندى بسيوني: الغدر كشفه الهاتف
أما الفنانة ندى بسيوني، فقد اكتشفت خيانة زوجها عن طريق هاتفه المحمول، بالإضافة إلى تأكيد بعض أصدقائها الذين أخبروها بأنه كان يلتقي بسيدات أخريات باستمرار. وعلى الرغم من أنها قررت مسامحته في البداية، إلا أن تكرار الخيانة دفعها لاتخاذ قرار إنهاء العلاقة الزوجية.
غادة عبد الرازق: لا مجال للمسامحة
الفنانة غادة عبد الرازق لم تتردد في الإعلان عن انفصالها عن زوجها الإعلامي محمد فودة بسبب خيانته لها، مؤكدة أنها رفضت الاستمرار في علاقة تفتقد إلى الإخلاص، واتخذت قرار الطلاق دون تردد.
أصالة نصري: اعتراف مؤلم بعد الانفصال
المطربة أصالة نصري كشفت بعد انفصالها عن زوجها الأول أيمن الذهبي أنها تعرضت للخيانة الزوجية، وهو ما دفعها لإنهاء العلاقة بعد أن فقدت الثقة في استمرارها.
علا غانم: مواجهة هادئة لخيانة متوقعة
أما الفنانة علا غانم، فقد روت تجربتها المؤلمة مع الخيانة، حيث اكتشفت أن زوجها الثاني كان على علاقة بامرأة أخرى، لكنها تعاملت مع الأمر بهدوء شديد، مؤكدة أنها لم تُفاجأ بذلك بسبب سوء العلاقة بينهما.
بوسي: أكبر صدمة في الوسط الفني
من بين القصص التي أحدثت ضجة كبيرة في الوسط الفني، كانت اعترافات الفنانة بوسي التي كشفت عن تعرضها للخيانة من زوجها فطين مع عدة راقصات، ورغم أنها منحته فرصًا متعددة، إلا أنه لم يتوقف عن خيانتها، مما دفعها لاتخاذ قرار الطلاق.
أنغام: خيانة أنهت الزواج
أما المطربة أنغام، فقد أعلنت أن السبب الرئيسي لانفصالها عن زوجها الموزع الموسيقي فهد هو خيانته لها، وهو ما جعلها تضع حدًا لتلك العلاقة دون تردد.
رغم الشهرة والنجاح، فإن نجمات الفن لم يسلمن من الخيانة الزوجية، والتي كانت سببًا رئيسيًا في انتهاء علاقاتهن العاطفية. فقد فضّلت معظمهن المواجهة الصريحة وعدم الاستمرار في زيجات تفتقد إلى الصدق والإخلاص، مما يعكس قوة المرأة في اتخاذ قرارات حاسمة للحفاظ على كرامتها واستقلالها.